يمامتك تستظل تحت شجرة زيزفون
تتخذ لصمتك صدى
تمددت فوق أغصان الحنين
تسكن في زوايا بقاياك
حزينة من قسوة رحيلك
جناحها تفرد نحو المجهول
ممزق من براثن الجفى
وسهام أشواقك
يتلصص خيالك بهدوء
ماإن تراه يمضي مسرعاً
تبكي وتحصي نجوم الفراق في غيابك
وصباحها مؤلم
تستيقظ مفزوعة لاشيئ حولها سوى الفراغ
لاالشمس تغازلها ولا تستطيع أن تغرد
بقلمي مرح كشكول
10\8\2019
تتخذ لصمتك صدى
تمددت فوق أغصان الحنين
تسكن في زوايا بقاياك
حزينة من قسوة رحيلك
جناحها تفرد نحو المجهول
ممزق من براثن الجفى
وسهام أشواقك
يتلصص خيالك بهدوء
ماإن تراه يمضي مسرعاً
تبكي وتحصي نجوم الفراق في غيابك
وصباحها مؤلم
تستيقظ مفزوعة لاشيئ حولها سوى الفراغ
لاالشمس تغازلها ولا تستطيع أن تغرد
بقلمي مرح كشكول
10\8\2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق