الزهر والورد.... بقلم الشاعر المبدع # # حيدر قاسم

بواسطة -
الزهر والورد ليس ك مثلك
حتى وإن كان فذاك بديلا ...

أنت جمال الشعر ،شعر عاشقآ
ما زال يحلم أن يصير نبيا ...

إيقاظ كف كي يلامس شعرها
فالموت في حضن الحبيب جميلا ...

حيدر قاسم ...

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

للعشق عودي بقلم الاديب القدير د. عاطف سالم نصر

بواسطة -
صورة
{ للعشق عودي } أشتاقك شوق السحاب إلي العطاشي وشوق الطيور إلي أعشاشها بعد تيه طويل انت في القلب نغمة إن غابت صار عزف الحياة نشازا وفي الروح قمرا إن احتجب أطفأ ليل أيامي وأغرقني في ظلام ثقيل أقول انك الربيع فتزهر البساتين في دمائي واقول انك البحر فتفيض أعيني بفوج حنين لا ساحل له انت لست امراة بل ملاك سرقت من الشمس دفأها ومن الورد عبيرها ومن النجوم بريقها ثم عادت إلي لتستقر في قلبي وطنا يأسر الضوء انت الحياة التي احب أن أحياها والشوق بين قلبي وقلبك نغمة واحدة وان اختلفت الحروف والولع بين حضنك وغيابك يصنع في داخلي جنة وجحيما لو قيل ما الحب لقلت هو كل خفي لا يدرك معناه إلا من ذاب في عينك وما الشوق لقلت لهفة تسكن صدري تشعل نيرانها كلما ابتعدت خطوة يا اخر الأحلام انت قافيتي التي تطرز حروفي دعائي وانت التشبيه الذي تعجز البلاغة وانت الصورة التي لو رسمتها الف ريشة ما اجادتها الألوان فعودي فإن عودتك حياة وغيابك موت وما بينهما انا أسير بلاغة لا تنتهي وشاعر لا يجيد إلا أن يكتبك عاطف سالم نصر
قراءة المزيد

الوادي بقلم المبدع محمد حاج موسى

بواسطة -
صورة
الوادي ارضنا هي الوادي اكثر اشجارها ريحان والنهر قربها يهدر جاريا يهيج الاشجان يحتمي بحامي الحمى حراجه دلب وسنديان  كانت مورد الاطيار يبيت بها شحرور وسمان  تستقبل السمار كثيرة الازهار فرح وخلان  ايها الوادي  ذكراك لم يفارقني  ذكرى ابي و جدي  ياطاهر التراب ذكراك في قلبي  بك تحيا الامال يلهو بها لبي  ايها الخرنوبه ذريني اخلد بحبي.  ايها النهر  هل مازلت رقراق ام امسيت حزين  تشكو الهجران ام ذل وضنى وانين  هل ترى الخلاق سيجمعنا بعد ضنين  كم مغرم ناجاك يا ارضنا الوادي  وبالشعر كم حياك. والزهر الشادي  سبحان من حلاك في مقلة الصياد محمد عبدالرحمن حاج موسى
قراءة المزيد

صبر الرياح بقلم الشاعرة المتألقة سهاد العقاد

بواسطة -
صورة
. . صبر الرياح .. الريحُ يسكن ُ شَعري  خصلات شعري نسائم ٌ  وألملمُ بأحداقي أنواراً  تغزو ظلامي  أينكَ تبحثُ عنْ ملاذٍ مُذ عيني  وكهف الرياح تعصفُ تسوق أشواقي  وحنيني يتلهف ُ حنانكَ ألملمُ بأناملِ الحيرة  يقيناً .. بات القلقُ مدعوا لتأملاتي فالسلام على هوى  ذهب بالافاق مد إبصاري  وحيدا .. يرتشفُ عبيرا  هبّ من اعصار شوقي  ألملمُ بعجالة خطواتي عساي ثم عساي  بلحظةٍ  انتصر باحتلالي  الشاعرة سهود العقاد
قراءة المزيد