_______________________________
إن الشدائد والمحن بسررٌ أتت متتاليه
قد يبتسم بقدومها كل قلب طاغيا
ماعدت أعلم حالهم فلجأت الإله مناديا
رفعت ألأكفة تضرعاً لتبقى إلهي راضيا
فأنا الأوفى مما يظن بأن عبدك عاصيا
ليت الأحبة يدركوا أن الحياة فانيه
لاتخجلن من الفؤاد فما خسر يوماً غاليا
قد آن الأوان لرحلة لنظل ذكرى ماضيه
. عمر الهرايجي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق