الوجع
يأتي دون سابق إنذار
دون أن نعلم بوقع خطاه
يجعلنا ضحية بين أنيابه
يهاجم كالعدو بشراسة
بجميع أسلحته ومعداته
يحطم أعمدة القوة والعافية
ويبث الألم كسحابة تمطر الأوجاع
وتمضي الليالي بين الشكوى والأنين
تنهمر الأدمع من بين الأهداب
ليخرج الصراخ من صمت الروح
وتسري في جريان الدم كالحمى
ينخز الجسد بهدوء قاتل
لارأفة فيه ولاحلم
وتخرج من بين المسامات تنهيدات
نشعر بالسآم ونرى كل شيئ حولنا عدم
ألم عميق لاتداويه عقاقير ولاطبيب
يلازمنا الخوف من المجهول
نتهاوى تعباً ويموت الأمل
بقلمي مرح كشكول
يأتي دون سابق إنذار
دون أن نعلم بوقع خطاه
يجعلنا ضحية بين أنيابه
يهاجم كالعدو بشراسة
بجميع أسلحته ومعداته
يحطم أعمدة القوة والعافية
ويبث الألم كسحابة تمطر الأوجاع
وتمضي الليالي بين الشكوى والأنين
تنهمر الأدمع من بين الأهداب
ليخرج الصراخ من صمت الروح
وتسري في جريان الدم كالحمى
ينخز الجسد بهدوء قاتل
لارأفة فيه ولاحلم
وتخرج من بين المسامات تنهيدات
نشعر بالسآم ونرى كل شيئ حولنا عدم
ألم عميق لاتداويه عقاقير ولاطبيب
يلازمنا الخوف من المجهول
نتهاوى تعباً ويموت الأمل
بقلمي مرح كشكول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق