أنتظرتكِ .. على الشاطئ
حتى أصبح جسد الوقتِ كهلاً ، جراء غيابكِ
وجالست وانا حزيناً على الشاطئ أنتظاركِ
ودائرةُ الالم والحزن حولي تضيق
تُحطّمُ خاصرة الامل بيّ حتى شعرتُ بالغربة
وماذا بعد ؟
سأنتظركِ حتى يمّلُ
الإنتظار منّي ....
كم حلمنا بالقوارب لكن... لاالقوارب اخذتنا الى الضفة الاخرى من الاحلام...
ولاالبحر حافظ على سفن امانينا وجاءبها.... ولكن سابقى انتظرك
بقلم
زبيدة الاطرش
حتى أصبح جسد الوقتِ كهلاً ، جراء غيابكِ
وجالست وانا حزيناً على الشاطئ أنتظاركِ
ودائرةُ الالم والحزن حولي تضيق
تُحطّمُ خاصرة الامل بيّ حتى شعرتُ بالغربة
وماذا بعد ؟
سأنتظركِ حتى يمّلُ
الإنتظار منّي ....
كم حلمنا بالقوارب لكن... لاالقوارب اخذتنا الى الضفة الاخرى من الاحلام...
ولاالبحر حافظ على سفن امانينا وجاءبها.... ولكن سابقى انتظرك
بقلم
زبيدة الاطرش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق