قَالَتْ لِيَّ الْحَسْنَاءْ:- ...!!؟؟
حَدْثْنِيَ بِهِيَامِكَ
فَفِيْ صَوُتِكَ مَلَامِحُ سَعَادَتِكَ
فَتَقْتَرِبُ مِنْيَ أكْثَرْ
لِتَقُوُلَ هَامِسَاً
حَسْنَاااااااائِيَ ..!!؟؟
إشْتَقْتُ إلَى لُقْيَاكِ
وَ إرْتِشَافُ الْحُبَ مِنْ رَحِيِقُ شَفَتَاكِ.. آيَا مُعَذِبُنِيَ بِحَالِيَّ رِفْقَاً
فَاضَ حُبْيَ وَ إزْدَادَ بِكَ شَوُقَاً
وَ كُلُ جَوَارِحِيِ تَعْدُو إلَيِكَ سِبَاقَاً
وَ بَيِنَ قَلْبِيَ وَ قَلْبُكَ وِفَاقَاً
وَ كُلُ الْحَوَاسُ تَحْدُو حَدْوَهُ مَسَاقَاً
ذَاكَ حَبِيِبِي نَهْرُ الْحُبُ فَهْوَ لَقَلْبِيَ تِرْيَاقَاً.
* يَا عِطْرُ الْيَاْسِمِيِنْ ... يَا حِمْصِيِةً يَا سَلِيِلَةُ الْأَمَوِيِيِنْ!!؟؟
عَنْ أَيِ هِيَامٍ أُحَدِثُكِ وَ تَتَحَدَثِيِنْ !!؟؟؟
وَ كَأنَكِ تَجْهَلِيِنْ.. مَا بِيَ لَكِ مِنْ شَوُقٍ وَ حَنِيِنْ
آمْ أَنَكِ تَشْتَاقِيِنْ .. لِتَسْمَعِيِ وَ لِتُطْرَبِيِ وَ لِتَنْتَشِيِنْ ..!!؟؟
بِمَا إدْخَرْتُهُ لَكِ مِنْذُ كُنْتِ حُلُمَاً بِخَيَالِيَّ فِيْ الْمَهْدِ حَتْىَ أَصْبَحْتِ وَاِقَعَاً وَ يَقِيِنْ
تَبْدُو سَعَادَتِيَ فِي صَوُتِيَ كَصَوُتُ الْنَاَيِ جَمِيِلٌ وَ حَزِيِنْ... لَكِنَهُ لَذَةٌ لِلْسَامِعِيِنْ
يُخَاطِبُ الْرُوُحُ وَ يَطْرُقُ بَابَ الْقَلْبِ بِرِفْقٍ وَ ِلِيِنْ
يُنَاجِيِكِ وَ يَبْتَهِلُ وَ يَتَضَرَعُ فِي مِحْرَابُ قَلْبُكِ لَعَلَكِ تَرْفِقِيِنْ
بِمَنْ أَحَبَكِ وَ بِغَيِرُ دِيِنُكِ لَاَ يَدِيِنْ
وَ لَاَ أَشْرَكَ فِيِ وَحْدَانِيَتُكِ يَا حَسْنَاءٌ مَا سَمِعَتْ بِهَا أُذُنٌ وَ لَاَ رَأَتْ مِنْ قَبْلُ عَيِنْ
يَاسْمِيِنَةٌ شَامِيِةٌ بِالْحُسْنِ وَ الْفِتْنَةُ وَ الْإغْوَاءُ تَتَفَرَدِيِنْ
كَأُنْثَىَ الْطَاوُوُسِ تَخْتَالِيِنَ.. شِمَالَاً وَ يَمِيِنْ
وَ بِرَائِحَةُ الْشَهْوَةُ تَكْتَظِيِنْ .. وَ بالْشَبِقِ تَضُجْيِنْ
أَشْتَاقُكِ وَ أَشْتَاقُ رَحِيِقُ شِفَاهُكِ شَوُقُ طِفْلٍ لِثَدْيِ أُمِهِ بِلَهْفَةٍ وَ حَنِيِنْ
يَرْتَوُيِ هُوَ .. فَتَنْعَمُ هِيَ بِارْتِوَائِهِ وَ يُشْفِيِهَا مَا يَضُجُ بِهِ صَدْرُهَا فَتَسْكُبُهُ لِتَسْتَكِيِنْ
مِنْ مَا يُلْهِبُ ثَدْيِهَا وَ الْهَالَتَيِنْ
مَثَلُهُ كَمَثَلُ الْشِفَاةُ حِيِنَ الْلَثْمُ تُفْرِزُ مَا فِيِهَا دَفِيِنْ
يَرْتَوِيِ مِنْهَا الْلَاَثِمُ وَ الْمَلْثُوُمُ حَيِنَ يَخْتَلِطُ رَحِيِقُ الْشَفَتَيِنْ
وَ قَدْ فَاَضَ بِهِمَا الْشَوُقُ إشْتِهَائَاً مَحْمُوُمَاً يَتَوَهَجُ كَحِمَمِ بَرَاكِيِنْ
فَمَا بَالِيَ لَاَ أُطْفِئُها وَ لَاَ أَنْتِ لَهَا تُطْفِئِيِنْ ..!!؟؟
أمْ أنَكِ تَتَرَدَدِيِنْ َ..!! وَ لِأشْوَاقِيِ تُأجِجِيِنْ ..!!؟؟
آمَا آنَ لَكِ أَنْ تُقْبِلِينْ ؟؟ وَ لَاَ تُدْبِرِيِنْ ..!!؟؟
وَ لِثِيَابُكِ تَقُدْيِنْ ..!!؟؟
أمْ أنَكِ تَنْتَظِرِيِنْ ..!!؟؟
أنْ أَكُوُنَ الْبَادِئُ فَتَتَمَنْعَيِنْ
وَ أُرَاوِدُكِ فَتُرَاوِغِيِنِيَ وَ تَتَرَدَدِيِنْ
فَإلَى مَتَى نَبْعُ الْحُبُ أمَاَمَنَا وَ نَحْنُ ظَمِأَيِنْ
فَاقْبِلي يَاسْمِيِنتِيِ لِأَرْتَوِيَ مِنْكِ وَتَرْتَوِيِنْ
فَخَمْرُ شِفَاهُكِ مُعَتَقٌ فَالْثُمِيِنِيَ وَ اثْمِلِيِنِيَ وَ اثْمَلِيِنْ
سَافْتَرِشُ جَسَدُكِ وَ أَتَوَسْدُ صَدْرُكِ وَأَلْتَحِفُ بِشَعْرُكِ فَلَاَ ُتُوُقِظِيِنْ
فَاضَ نَهْرُكِ وَ حَلَ رَبِيِعُكِ فَأَيِنَعْتِ وَ سَأقْطُفُ زَهْرَ الْيَاسْمِيِنْ
آوَا لَسْتِ الْقَاَئِلَةُ بِأنَكِ تَتَشَوَقِيِنْ ..!!؟؟ْ
فَهَيِا .. تَطَهَرِيِ وَ اخْلَعِيِ نَعْلَيْكِ وَ ادْخُلِيِ مِحْرَاِبِيَ بِقَدَمُكِ الْيَمِيِنْ
وَ تَجَرَدِي مِنْ مَا يَلُفُكِ وَمَا تَرْتَدِيِنْ
فَتِلْكَ طِقُوُسُ الْعِبَاَدَةِ فِيِ مِحْرَابُ الْحُبُ فَلَا تُخَالِفِيِهَا فَتُأثَمِيِنْ
فَقَدْ حَانَ الْوَقْتُ لِتِلَاوَةُ آيَاَتِ الْعِشْقُ عَلَى جَسَدُكِ وَ مَا حَرِصْتِي الْعُمْرَ لَهُ تُخْفِيِنْ .. وَعَلَيْهِ تَتَحَفَظِيِنْ
فَأنَا فَارِسُكِ الَذِيِ اَمْضَيِتِ عُمْرُكِ تَنْتَظِرِيِنْ
وَ حِصَانُكِ الَذِيِ تَمَنْيِتِ لِصَهْوَتِهِ تَمْتَطِيِنْ
يَاسْمِيِنْ ..!!؟؟ هَذَا بَعْضٌ مِنْ هِيَامِيَّ جَاَءَ عَلَى لِسَانِيَّ وَ الْشَفَتَيِنْ
وَ سَأُوَافِيِك بِالْبَقِيَةُ تِبَاعَاً حِيِن يَلْتَحِمُ الْجَسَدَيِنْ
فَلْنَغْنَمُ الْحَاضِرُ فَلَاَ أَمَانَ لِلْغَدِ وَ مَا نَحْنُ مِنْهُ بِأَمِنِيِنْ.
بقلمي :-خضر الزعيم(مهران ).
۞۩@ MAHRAN KH H Z @۩۞
۞۩@ Romance for Ever@۩۞
حَدْثْنِيَ بِهِيَامِكَ
فَفِيْ صَوُتِكَ مَلَامِحُ سَعَادَتِكَ
فَتَقْتَرِبُ مِنْيَ أكْثَرْ
لِتَقُوُلَ هَامِسَاً
حَسْنَاااااااائِيَ ..!!؟؟
إشْتَقْتُ إلَى لُقْيَاكِ
وَ إرْتِشَافُ الْحُبَ مِنْ رَحِيِقُ شَفَتَاكِ.. آيَا مُعَذِبُنِيَ بِحَالِيَّ رِفْقَاً
فَاضَ حُبْيَ وَ إزْدَادَ بِكَ شَوُقَاً
وَ كُلُ جَوَارِحِيِ تَعْدُو إلَيِكَ سِبَاقَاً
وَ بَيِنَ قَلْبِيَ وَ قَلْبُكَ وِفَاقَاً
وَ كُلُ الْحَوَاسُ تَحْدُو حَدْوَهُ مَسَاقَاً
ذَاكَ حَبِيِبِي نَهْرُ الْحُبُ فَهْوَ لَقَلْبِيَ تِرْيَاقَاً.
* يَا عِطْرُ الْيَاْسِمِيِنْ ... يَا حِمْصِيِةً يَا سَلِيِلَةُ الْأَمَوِيِيِنْ!!؟؟
عَنْ أَيِ هِيَامٍ أُحَدِثُكِ وَ تَتَحَدَثِيِنْ !!؟؟؟
وَ كَأنَكِ تَجْهَلِيِنْ.. مَا بِيَ لَكِ مِنْ شَوُقٍ وَ حَنِيِنْ
آمْ أَنَكِ تَشْتَاقِيِنْ .. لِتَسْمَعِيِ وَ لِتُطْرَبِيِ وَ لِتَنْتَشِيِنْ ..!!؟؟
بِمَا إدْخَرْتُهُ لَكِ مِنْذُ كُنْتِ حُلُمَاً بِخَيَالِيَّ فِيْ الْمَهْدِ حَتْىَ أَصْبَحْتِ وَاِقَعَاً وَ يَقِيِنْ
تَبْدُو سَعَادَتِيَ فِي صَوُتِيَ كَصَوُتُ الْنَاَيِ جَمِيِلٌ وَ حَزِيِنْ... لَكِنَهُ لَذَةٌ لِلْسَامِعِيِنْ
يُخَاطِبُ الْرُوُحُ وَ يَطْرُقُ بَابَ الْقَلْبِ بِرِفْقٍ وَ ِلِيِنْ
يُنَاجِيِكِ وَ يَبْتَهِلُ وَ يَتَضَرَعُ فِي مِحْرَابُ قَلْبُكِ لَعَلَكِ تَرْفِقِيِنْ
بِمَنْ أَحَبَكِ وَ بِغَيِرُ دِيِنُكِ لَاَ يَدِيِنْ
وَ لَاَ أَشْرَكَ فِيِ وَحْدَانِيَتُكِ يَا حَسْنَاءٌ مَا سَمِعَتْ بِهَا أُذُنٌ وَ لَاَ رَأَتْ مِنْ قَبْلُ عَيِنْ
يَاسْمِيِنَةٌ شَامِيِةٌ بِالْحُسْنِ وَ الْفِتْنَةُ وَ الْإغْوَاءُ تَتَفَرَدِيِنْ
كَأُنْثَىَ الْطَاوُوُسِ تَخْتَالِيِنَ.. شِمَالَاً وَ يَمِيِنْ
وَ بِرَائِحَةُ الْشَهْوَةُ تَكْتَظِيِنْ .. وَ بالْشَبِقِ تَضُجْيِنْ
أَشْتَاقُكِ وَ أَشْتَاقُ رَحِيِقُ شِفَاهُكِ شَوُقُ طِفْلٍ لِثَدْيِ أُمِهِ بِلَهْفَةٍ وَ حَنِيِنْ
يَرْتَوُيِ هُوَ .. فَتَنْعَمُ هِيَ بِارْتِوَائِهِ وَ يُشْفِيِهَا مَا يَضُجُ بِهِ صَدْرُهَا فَتَسْكُبُهُ لِتَسْتَكِيِنْ
مِنْ مَا يُلْهِبُ ثَدْيِهَا وَ الْهَالَتَيِنْ
مَثَلُهُ كَمَثَلُ الْشِفَاةُ حِيِنَ الْلَثْمُ تُفْرِزُ مَا فِيِهَا دَفِيِنْ
يَرْتَوِيِ مِنْهَا الْلَاَثِمُ وَ الْمَلْثُوُمُ حَيِنَ يَخْتَلِطُ رَحِيِقُ الْشَفَتَيِنْ
وَ قَدْ فَاَضَ بِهِمَا الْشَوُقُ إشْتِهَائَاً مَحْمُوُمَاً يَتَوَهَجُ كَحِمَمِ بَرَاكِيِنْ
فَمَا بَالِيَ لَاَ أُطْفِئُها وَ لَاَ أَنْتِ لَهَا تُطْفِئِيِنْ ..!!؟؟
أمْ أنَكِ تَتَرَدَدِيِنْ َ..!! وَ لِأشْوَاقِيِ تُأجِجِيِنْ ..!!؟؟
آمَا آنَ لَكِ أَنْ تُقْبِلِينْ ؟؟ وَ لَاَ تُدْبِرِيِنْ ..!!؟؟
وَ لِثِيَابُكِ تَقُدْيِنْ ..!!؟؟
أمْ أنَكِ تَنْتَظِرِيِنْ ..!!؟؟
أنْ أَكُوُنَ الْبَادِئُ فَتَتَمَنْعَيِنْ
وَ أُرَاوِدُكِ فَتُرَاوِغِيِنِيَ وَ تَتَرَدَدِيِنْ
فَإلَى مَتَى نَبْعُ الْحُبُ أمَاَمَنَا وَ نَحْنُ ظَمِأَيِنْ
فَاقْبِلي يَاسْمِيِنتِيِ لِأَرْتَوِيَ مِنْكِ وَتَرْتَوِيِنْ
فَخَمْرُ شِفَاهُكِ مُعَتَقٌ فَالْثُمِيِنِيَ وَ اثْمِلِيِنِيَ وَ اثْمَلِيِنْ
سَافْتَرِشُ جَسَدُكِ وَ أَتَوَسْدُ صَدْرُكِ وَأَلْتَحِفُ بِشَعْرُكِ فَلَاَ ُتُوُقِظِيِنْ
فَاضَ نَهْرُكِ وَ حَلَ رَبِيِعُكِ فَأَيِنَعْتِ وَ سَأقْطُفُ زَهْرَ الْيَاسْمِيِنْ
آوَا لَسْتِ الْقَاَئِلَةُ بِأنَكِ تَتَشَوَقِيِنْ ..!!؟؟ْ
فَهَيِا .. تَطَهَرِيِ وَ اخْلَعِيِ نَعْلَيْكِ وَ ادْخُلِيِ مِحْرَاِبِيَ بِقَدَمُكِ الْيَمِيِنْ
وَ تَجَرَدِي مِنْ مَا يَلُفُكِ وَمَا تَرْتَدِيِنْ
فَتِلْكَ طِقُوُسُ الْعِبَاَدَةِ فِيِ مِحْرَابُ الْحُبُ فَلَا تُخَالِفِيِهَا فَتُأثَمِيِنْ
فَقَدْ حَانَ الْوَقْتُ لِتِلَاوَةُ آيَاَتِ الْعِشْقُ عَلَى جَسَدُكِ وَ مَا حَرِصْتِي الْعُمْرَ لَهُ تُخْفِيِنْ .. وَعَلَيْهِ تَتَحَفَظِيِنْ
فَأنَا فَارِسُكِ الَذِيِ اَمْضَيِتِ عُمْرُكِ تَنْتَظِرِيِنْ
وَ حِصَانُكِ الَذِيِ تَمَنْيِتِ لِصَهْوَتِهِ تَمْتَطِيِنْ
يَاسْمِيِنْ ..!!؟؟ هَذَا بَعْضٌ مِنْ هِيَامِيَّ جَاَءَ عَلَى لِسَانِيَّ وَ الْشَفَتَيِنْ
وَ سَأُوَافِيِك بِالْبَقِيَةُ تِبَاعَاً حِيِن يَلْتَحِمُ الْجَسَدَيِنْ
فَلْنَغْنَمُ الْحَاضِرُ فَلَاَ أَمَانَ لِلْغَدِ وَ مَا نَحْنُ مِنْهُ بِأَمِنِيِنْ.
بقلمي :-خضر الزعيم(مهران ).
۞۩@ MAHRAN KH H Z @۩۞
۞۩@ Romance for Ever@۩۞
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق