في محطة ذكرياتنا،،،ومن على شرفة الفراق
استرق النظر، ،
كانت صورة صادقه،،،لاروع حب
لكنه انهار، ،بلمح البصر
فاصبحت بجسد بالي، ،،وروحي تحتضر
قلبي بركان غاضب، ،
وحياتي يملاها الضجر
اصبحت كصحراء جرداء، ،،بلا مطر
لا ادري هل العنك، ،،
ام العن قلبا بحبك قد أسر
اخبريني، ،،
فبين الخداع والشوق اغرقتيني
وامواج الغدر، ،ورياح المكر
بهما ذاب حنيني
كان كل عاشق بنا قد انبهر
كان كأس حلو المذاق،،،
وجرحي ما عاد يصبر
لم تعد عيناك تنير حياتي ،،،
بعد ان كنتي شمسي، ،،بل واحلى قمر
لا استطيع ان اغفر لك، ،،
فذنبك كبير لا يغتفر، ،،هاشم العبودي
استرق النظر، ،
كانت صورة صادقه،،،لاروع حب
لكنه انهار، ،بلمح البصر
فاصبحت بجسد بالي، ،،وروحي تحتضر
قلبي بركان غاضب، ،
وحياتي يملاها الضجر
اصبحت كصحراء جرداء، ،،بلا مطر
لا ادري هل العنك، ،،
ام العن قلبا بحبك قد أسر
اخبريني، ،،
فبين الخداع والشوق اغرقتيني
وامواج الغدر، ،ورياح المكر
بهما ذاب حنيني
كان كل عاشق بنا قد انبهر
كان كأس حلو المذاق،،،
وجرحي ما عاد يصبر
لم تعد عيناك تنير حياتي ،،،
بعد ان كنتي شمسي، ،،بل واحلى قمر
لا استطيع ان اغفر لك، ،،
فذنبك كبير لا يغتفر، ،،هاشم العبودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق