رَمَضَانُ أَقْبَلَ دَاعِمًا وَمُحَفِّزًا
وَلِكًلِّ خَيْرٍ نَاصِرًا وَمُعِينًا
بِتَقَرُّبٍ نَحْوَ الهُدَى وَيَقُودُنَا
بِعِبَادَةٍ وَتَذَلُّلٍ يَحْوِينَا
أَنِسَتْ قُلُوبُ المُؤْمِنِين بِصَومِهِ
بِتَهَجُّدِ وَتَصَدُّقٍ يُنْجِينَا
فَتَرَى القُلُوبَ جَمِيعَهَا مُزْدَانَةً
بِتَضَرُّعٍ شَوقًا لَهُ وَحَنِينَا
يَا رَبِّ بَلِّغْنَا الصِيَامَ جَمِيعَنَا
مِنْ غَيْرِ فَقْدِ أَحِبَّةٍ يُؤْذِينَا
إِنَّ الصِّيَامَ فَرِيضَةٌ وَثَوَابُهَا
إن صَحَّ مِنَّا فَوَحْدَهُ يَكْفِينَا
كُنْ فِي الصِّيَامِ مَحَافِظًا وَمُثَابِرًا
بِبَشَاشَةٍ وَوَدَاعَةٍ ويقِينَا
بِالصَّبْرِ نَسْمُو نَرْتَقِي بِصِيَامِنَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق