وقفتُ أنظرُ و الأطلالُ تُطرِبُني.
فقلتُ مرتجلاً للدر..... ألحاني.
نعم وقفتُ و جاء الدار يسألُني.
ماذا تريدُ ومن أنت..... لتهواني.
تنكرَ الدارُ كأن الدارَ ....يجهلِني.
لا يعلمُ الدارُ أن القومَ شرياني.
لوكانَ يعلمُ من فيه ..يُسايِرُني.
لأدركَ الدارُ أن الشوقَ.... آذاني.
فالدارُ موحشةٌ و العقلُ أقنعني.
بأن من كان في الدارِ... أبكاني.
يا دارُ صبراً ألست اليومَ تعذِرُني.
أني أتوقُ لهُم و الحزنُ أعماني.
والشعرُ كان لهُم و أنتَ .تكرَهُني.
إذ صرت تملكٕني و لستَ تهواني.
إليكِ سري فسري صارَ..يكشفُني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق